@ الإستثمار الرياضي، جزء من واقع الرياضة السعودية .. نجاحة مرتبط بنجاح منظومة رياضية متكاملة !
@ عام 2002م صدر قرار وزاري تاريخي حدد مايزيد عن 14 قطاع حيوي وخدمي مستهدف للخصخصة، الرياضة ليست منها !
@ في خصخصة القطاعات الحيوية في الدولة كانت الدراسة تبدأ من وزارة المالية ووزارة التخطيط بالتنسيق مع الجهات المعنية، لماذا اختلف الأمر رياضياً؟
@ كم مرة قررنا دراسة الخصخصة؟ كم مرة قررنا البدء بدراسة جديدة؟ لم يسبق أن أعلنا سبب تعثر المهمة السابقة !
@ الإطار الزمني وتحديد الهدف أساس لتنجح في أي مهمة، لجنة دراسة الخصخصة لم تعلن عن إطار زمني، ذكرت : ربما عام .. أو إثنين !
@ تركيبة الأندية معقدة ملكياً وتمويلياً، نركز دائماً على دراسة خصخصة الأندية .. لماذا لا نخصخص قطاعات مهمة في الرياضة؟.. الملاعب مثلاً !
@ الملاعب تحتاج لخدمات وتنظيم وصيانة وتشغيل وتجديد وإضافة مرافق، لماذا لا يُطرح كل ذلك في مناقصة؟ هل فكرنا برعاة للملاعب؟
@ المؤسسة العامة للموانئ طبقت الخصخصة عندما أوكلت تشغيل وصيانة وتأجير الأرصفة البحرية والمرافق التابعة لها لشركات خاصة، الملاعب تعتبر مرافق!
@ الإفصاح المالي خطوة أولى في تطبيق الخصخصة، هل تُصدر أنديتنا ميزانية مُدققة؟ لماذا لا تُنشر؟ وقبل ذلك هل تصدر هيئة دوري المحترفين ميزانية؟
@ تم تسجيل الأندية في الغرفة التجارية كمؤسسات لتلبية إشتراطات الاتحاد الآسيوي، ماهي الخطوة التالية؟
@ شركات الاتصالات فقط تُقبل على رعاية الأندية؟ لماذا (فقط)؟ أين شركات الطيران والبطاقات الإئتمانية والمنتجات الاليكترونية والسيارات والزيوت؟